رواية ضراوة ذئب "زين الحريري" (كاملة جميع الفصول) بقلم سارة الحلفاوي
صفات اسم سارة وشخصيتها من خلال اسمها تدل على أنَّها فتاة صاحبة حضور مميز وشخصية فريدة، وتتسم بالعقلانية والقدرة على تحقيق الأهداف التي تضعها نصب أعينها، وذكية وعاقلة وصبورة، ولكنَّها تتردد أحياناً في اتخاذ القرارات، وتحب مساعدة الآخرين وتمد لهم يدها بكل بياض ونقاء، وتغدق على عائلتها وأحبتها حباً كبيراً وغير مشروط، ورومنسية وحالمة وعاطفية، ولكنَّها منطقية في الوقت ذاته، وماهرة جداً في التخطيط والتفكير، ويمكن الاعتماد عليها والاستناد إليها والعمل بنصائحها في جميع مجالات الحياة الشخصية والمهنية.
انضم إلى قائمتنا البريدية للاطلاع على أحدث المنتجات والعروض الحصرية وأكثر...
بعد التحدث عن معنى سارة بالقرآن، نتحدث عن أسماء دلع لسارة، ومنها:
تحرص فئة من الناس على تسمية أبنائها أسماء لها معانٍ دينية مقدسة مذكورة في القرآن الكريم، وقسم آخر يسمون أبناءهم بأسماء مقتبسة من اللغات الأخرى، أو تصلح كأسماء أجنبية لا تربك في اللفظ إذا ما انتقل صاحبها للعيش في بلد غير عربي.
اسم سارة هو اسم علم مؤنث، يتميز بلفظه الخفيف السهل وحروفه الرقيقة، فيسمح لنا بتخيل طبيعة صاحبته اللطيفة الرقيقة، ومعنى اسم سارة في اللغة العربية الفرحة والسرور والبهجة والمرأة التي تسر الناظرين إليها، وهذا ما يجعل صاحبة هذا الاسم عبارة عن كتلة من الجمال والدماثة والطاقة الإيجابية والسعادة المتنقلة، وإذا ما كنت تعرف أنثى في محيطك اسمها سارة، فلا شك أنَّها تتمتع بهذه الصفات؛ إذ يُكتب اسم سارة بالتاء المربوطة أو الهاء "ساره" أو بالألف المدودة "سارا".
أجمل اسماء اولاد تونسية (شائعة – مميزة – حديثة – نادرة)
بحسب التوراة، كان اسم زوجة إبراهيم تدعى «ساراي» وعندما أصبحت عجوزا من دون أولاد وعدها الله بولد فتغير اسمها إلى «سارة» كدلالة للوعد بذرية.
أصل الاسم عبري اسم آرامي، من معانيه الأميرة، والسيدة النبيلة. شارك/ي الاسم مع احبائك
إن أول إمرأة سميت باسم سارة هي زوجة نبي الله إبراهيم عليه السلام، وأم النبي إسحاق عليه السلام، ويقول بعض العلماء أن اسم سارة هو في الأصل اسم عربي ويقول سارة قاسم البعض الأخر أنه آرامي الأصل ويقال بأنه يعني المرأة القوية والجذابة والمبتهجة.
قاتلا ناقة صالح: (قدار بن سالف ومصدع بن دهر (مصدع بن مهرج))
قال بعض علماء علم النفس أن صاحبة اسم سارة غالبا ما تكون مبتسمة في أغلب الوقت وتنشر السعادة والبهجة بين الأشخاص المحيطين بها.
بهذه الكلمات، رسمت الكاتبة سارة الأنصاري ملامح تجربتها الأدبية المميزة، وفتحت لنا نافذةً على عالمها الأدبي الذي بدأ حبًا في القراءة، وتحول إلى إبداع متدفق، وها هي اليوم تواصل رحلتها ككاتبة ووكيل أدبي تُؤمن بدعم المواهب وإعلاء صوت الكلمة بكل الطرق الممكنة.
توضح: “تدريجيًا تطور الشغف إلى حاجة ملحّة للتعبير عن الذات، فبدأتُ بالكتابة كوسيلة للبوح عن المكنونات من خلال كتابة القصص والمقالات القصيرة.